
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


تفسير القرآن
لماذا كشف العذاب عن قوم يونس، ولم يكشف عن فرعون؟
حفظبيان الحصر الإضافي في قوله: (وما أنا إلا نذير مبين)
هذا أسلوب معروف في اللغة، يعلمه من له أدنى اطلاع على البلاغة، وإنما أُتي محاورك من الجهل بذلك. والنصيحة لك ألا تناقش أصحاب الشبهات ، ما لم تكن على علم ودراية؛ فإن القلوب ضعيفة والشبه خطافة، وضعف المناقش قد يؤدي إلى تمسك المبطل بباطله.حفظتحويل أصحاب السبت إلى قردة
حفظلفظ "الذرية" في القرآن، وقول إبراهيم (من ذريتي) .
حفظتفسير قوله تعالى: (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال)
حفظتوجيه قراءة ابن عباس رضي الله عنهما : "يُطوَّقونه".
حفظخطاب النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن
ما ثبت خصوص الخطاب به للنبي صلى الله عليه وسلم ، لم يكن مقصودا به غيره ، ولا مشار إليه فيه ؛ ومن هذا القسم من الخطاب: ما جاء في سورة الضحى، كما ذُكر في السؤال؛ فإنه خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، خاص به، وعلى هذا النسق الظاهر جاءت آيات هذه السورة الكريمة؛ فتطييب قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، وتثبيته ، بأن الله جل جلاله : ما تركه ، ولا قلاه ، ولا هان عليه أمره ، بل ما زال الله يربيه في الخير، ويصنعه على عينه ، ويهيئه لأمر دينه ، وحمل رسالته ؛ فهذه النداءات، وتلك البشريات كلها : مما هو خطاب خاص لنبي الله الكريم، لا يَشْركه فيه أحد سواه .حفظالأسماء التي علمها الله لآدم عليه السلام
ليس في الآيات ما استعمله آدم عليه السلام، ولا ما كان يأكله، ولا غير ذلك من التفصيلات، فنحن نكل علمه إلى الله تعالى، ونحاول إدراك موطن العبرة، والهداية مما أخبرنا الله به في كتابه المجيد، وأما تكلف الكلام على معرفة آدم عليه السلام بما ذكر في السؤال، إثباتا، أو نفيا: فلا طائل من وراء ذلك كله، ولا منفعة للعبد في دينه، ولا في فهم كلام ربه، بالنظر في ذلك، ولا مضرة عليه في جهل ذلك؛ والذي ينبغي على الناصح لنفسه: أن ينظر فيما ينفعه، ويعينه على فهم كلام رب العالمين، وتدبره.حفظتفسير الكشاف للزمخشري.
حفظمعنى "قد" في قوله تعالى: {قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا }.
" قد " في هذه الآية : ( قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ) تفيد التحقيق ، لا التقليل والشك . وينبغي أن يُعلم أن القرآن نزل بلسان عربي مبين ، وقد سمعه العرب الأول ، وما استشكلوا من عربيته شيئًا ، فلا يمكن لأحد في هذه الأعصار التي ملأتها العجمة ، أن يجد مطعنًا يتعلق بعربية القرآن .حفظ