
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


الإيمان باليوم الآخر وأشراط الساعة
هل تتفاوت درجات أهل الفترة في الجنة ، وهل لأعمالهم في الدنيا تأثير على درجاتهم في الآخرة؟
حفظهل يمر الكفار على الصراط وما وجه ذكر الصراط عند المجوس وغيرهم ؟
حفظما صحة الأحاديث التي فيها ذكر اليماني والأبقع والأصهب .
حفظهل سيرى المنافقون الله تعالى يوم القيامة؟
حفظلماذا يخلد الكافر في النار ولم يعش في الدنيا إلا سبعين أو ثمانين سنة ؟
حفظيريد أن يدعو الله أن يطيل عمره حتى يشهد نزول عيسى عليه السلام آخر الزمان!
والحاصل : أن الذي يظهر عدم مشروعية الدعاء بطول العمر حتى نزول عيسى ورؤية الآيات ، ولكن ليسأل أحدنا ربه أن يطيل عمره في طاعته ، ويرزقه العمل الصالح ، ويختم له به . وينظر للفائدة جواب السؤال رقم : (41017). وأما تقوية الإيمان : فتكون بالطاعة والعمل الصالح ، والبعد عن المعصية وأهلها ، وحب الذكر والقرآن ، والإقبال على فعل المعروف . راجع للاستزادة في جانب تقوية الإيمان جواب السؤال رقم : (223615) والله تعالى أعلم .حفظكيف تقوم الساعة يوم الجمعة ، ويوم الجمعة يختلف باختلاف الأقطار والبلدان ؟
حفظحديث باطل لا أصل له في بعض ما يجري آخر الزمان من أحداث .
حفظمعنى كلمة ( حتى تضطرب أليات نساء دوس ) .
حفظإشكال في وسوسة إبليس لآدم عليه السلام بالخلود إن أكل من الشجرة
فالحاصل : أن الله عز وجل إنما وعد عباده بالخلود في الجنة بلا موت : إذا هم قاموا إليه ، بعد ما مروا بتجربة الاختبار في هذه الدنيا . وليس في شيء من نصوص الشرع أن الله وعد آدم بذلك ، من أول الأمر ، ولا أنه ضمنه له ، بل فيها ما يشير إلى أنه قد يخرج منها فعلا ، إذا خالف عهد الله له بعدم الأكل من الشجرة، ولذلك خلقه الله : أن تتم عليه ، وعلى ذريته تجربة الابتلاء والاختبار في هذه الدنيا ، كما قال الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ) البقرة /30 . حتى إذا انقضت هذه الدار ، وقام الناس لرب العالمين : ثبت الخلود في جنة النعيم ، لآدم عليه السلام ، ومن آمن من ذريته ، خلود بلا موت ، ولا خروج ، هذه المرة . والله أعلم .حفظ