
شجرة التصنيفات
صلاة العيدين
تهنئة العيد في الإسلام
تهنئة العيد في الإسلام جائزة وليس لها تهنئة مخصوصة بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثما، فقد ورد عن الصحابة رضي الله عنهم أنهم كان يهنئ بعضهم بعضا بالعيد بقولهم: تقبل الله منا ومنكم. ولا بأس بالمصافحة والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل، وإنما يتخذونها على سبيل العادة، والإكرام والاحترام، ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة.الحكمة من مخالفة الطريق في صلاة العيد
لا تستحب مخالفة الطريق في شيء من الصلوات إلا صلاة العيد
وقت غسل العيد
وأما وقت الاغتسال للعيد، فالأفضل أن يكون ذلك بعد صلاة الفجر، ولو اغتسل قبل الفجر أجزأ نظراً لضيق الوقت والمشقة في كونه بعد صلاة الفجر، مع حاجة الناس للانصراف إلى صلاة العيد وقد يكون المصلى بعيداً.دخل مع الإمام أثناء التكبيرات الزوائد
هل الأفضل للمرأة أن تخرج إلى صلاة العيد أم تبقى في بيتها؟
الأفضل للمرأة خروجها إلى صلاة العيد لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن تخرج النساء لصلاة العيد، حتى العواتق وذوات الخدور. و لكن يجب عليهن أن يخرجن تفلات غير متبرجات ولا متطيبات فيجمعن بين فعل السنة واجتناب الفتنة.صلاة العيد لا نداء لها ولا أذان ولا شيء
اختلاف المطالع بين البلدان تأثيرها على المنتقلين بينها
لماذا يكبر الإمام في صلاة العيد
إقامة أكثر من مصلى للعيد في المدينة