
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


تفسير القرآن
ما معنى الظن في القرآن وما تفسير قول الضحاك (كل ظن في القرآن من المؤمن فهو يقين)؟
حفظما معنى (أو) في قوله تعالى: (وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون)؟
إن (أو): في كلام الله جل جلاله لا تدل على الشك، فالشك لا مدخل له في خبر علام الغيوب. واختلف العلماء في معنى "أو" في قوله تعالى: {وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ} [الصَّافَّاتِ: 147]، بعد اتفاقهم أنَّها ليست للشك. وينظر تفصيل هذه الأقوال في الجواب المطولحفظما المراد بوراثة سليمان لداود عليهما السلام؟
حفظلماذا يفسر العلماء "العلقة" بالدم الجامد، وهذا يتعارض مع علم الأجنة؟
حفظتفسير قوله تعالى: (الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم).
حفظتفسير قوله تعالى (إذ يريكهم الله في منامك قليلا).
في قوله تعالى: (إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلًا وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيرًا لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَلَكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) هذه الرؤيا كانت منامية، كما هو صريح لفظ القرآن، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عما رآه في منامه، ولا مدخل لمثل ذلك بالكذب، ولا تعلق له بوجه ؛ فمن رأى رؤيا، وأخبر بما رآه، فقد صدق، وأما تحقق هذه الرؤيا: فذلك أمر آخر. وقد ذكر أهل العلم أن هذه القلة في الرؤيا: كانت كناية عن ذلتهم، وضعفهم، وهذا مما تقوت به قلوب المؤمنين، حتى أقدموا عليهم، ونازلوهم، وهزموهم.حفظموضوعات سورة البقرة
حفظسبب التعبير بقوله تعالى: (خالدين فيها) مع أنه قال قبل ذلك: (يدخله)
حفظحول قول: (مصائب قوم عند قوم فوائد).
1. قول الناس (مصائب قوم عند قوم فوائد) هو من باب الأمثال والحكم، والأقوال الدائرة بين الناس. 2. الأنبياء والدعاة إلى الله من أتباعهم أرحم الناس بالخلق، وأكثر الناس جهدًا في هداية الخلق. 3. لا شك أن هلاك الظالم مما يفرح به المؤمن، وفرح الأنبياء بهلاك الظالمين من هذا الباب، فإن بقائهم مما يُدخل التعب على أهل الإيمان وليس في ذلك كله، ولا في تقريره وحكايته: أدنى خادش في مقام الأنبياء، ولا حالهم.حفظكيف علم إبليس أن آدم سيهبط إلى الأرض لما توعد بإغواء آدم وذريته؟
كان إبليس لعنه الله من سكان السماء مع الملائكة وقد أعلم الله سبحانه الملائكة أنه جاعل في الأرض خليفة، ولما خلق آدم علمت الملائكة أنه المقصود بخلافة الأرض، فمن هنا علم إبليس لعنه الله وجود آدم في الأرض.حفظ