
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


شروح الأحاديث
قصة حنين الجذع .
حديث حنين الجذع ثابت من طرق كثيرة ، أما كونه خُيّر : فلا يصح ، وأصح ما ورد: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر به فدُفن ، ولا يُعلم مكان دفنه ، ولا حاجة بنا إلى تقصي أمره ، فإن هذا لا طائل تحته ، وإنما يستفاد من خبره : بيان كون ذلك من دلائل النبوة ، وأن الجذع إذ حنّ لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولما فقد من الذكر، فأهل الإيمان أولى بذلك ، وقد روى ابن حبان في "صحيحه" (6507) : " أن الْحَسَن كَانَ إِذَا حَدَّثَ بِهَذَا الْحَدِيثِ بَكَى، ثُمَّ قَالَ: " يَا عِبَادَ اللَّهِ الْخَشَبَةُ تَحِنُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَوْقًا إِلَيْهِ لِمَكَانِهِ مِنَ اللَّهِ، فَأَنْتُمْ أَحَقُّ أَنْ تَشْتَاقُوا إِلَى لِقَائِهِ " .حفظحديث : ( مَنْ ضَارَّ ضَارَّ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ شَاقَّ شَقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ ).
من أضر بالمسلمين أو شق عليهم جازاه الله بعمله ، في الدنيا وفي الآخرة أو في أحدهما ، وقد يتوب ، ومن تاب ، تاب الله عليه .حفظشرح حديث (لكع ابن لكع)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى يكون أسعد الناس بالدنيا لكع ابن لكع"، أي لا تقوم الساعة حتى تصير الدنيا، من مالها ورياستها وجاهها، للكع ابن لكع، أي يصير رؤوس الناس اللئام، لحقارة شأنها عند الله تعالى، ولأنه يقل الكرام، وتغلب اللئام، وهو من أعلام النبوة.حفظوقعة الحرّة.
حجارة الزيت أو أحجار الزيت: موضع بالمدينة بالقرب منها، سمي بذلك لسواد الحجارة التي به كأنها طليت بالزيت. احفظهل التنعم في الدنيا ينقص الأجر في الآخرة؟
حفظسؤال عن الظل الذي يظل الله عز وجل به عباده المؤمنين في موقف يوم الحساب
حفظكيف تعلّم الصحابة الإيمان قبل القرآن؟
حفظتكرار الذكر في موضعين للخروج من الخلاف الحاصل حول موضعه؟
حفظمعنى الحديث ؛ لم يأته من الدنيا إلا ما قدر له
حفظشرح حديث: ( لاَ تُعَذِّبُوا صِبْيَانَكُمْ بِالْغَمْزِ مِنَ العُذْرَةِ، وَعَلَيْكُمْ بِالقُسْطِ ).
كَانُوا قَدِيمًا يُعَالِجُونَ الْتِهَابَاتِ الْحَلْقِ، بِغَمْزِ الْحَلْقِ بِالْأَصَابِعِ، أَوْ بِالْخِرْقَةِ، وَنَحْوِهَا، فَيَطْعَنُونَ بِهَا الْمَوْضِعَ، فَيَتَفَجَّرُ مِنْهُ دَمٌ أَسْوَدُ، وَرُبَّمَا سَبَّبَ قرْحَةً، فَنَهَاهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذَا الْفِعْلِ الْخَطَأِ، وَأَرْشَدَهُمْ إِلَى الْعِلَاجِ الصَّحِيحِ، وَهُوَ اسْتِعْمَالُ الْقُسْطِ الْهِنْدِيِّ.حفظ