تأخير عرض الإسلام على من يريد الدخول فيه ، وحكم إسلام الصبي
والحاصل : أنك أخطأت خطأ عظيما في تقصيرك هذا، والواجب عليك التوبة إلى الله تعالى من ذلك. وإن قدر الله لك العودة إلى هذا البلد ، ولقاء هذا الصبي ، أو أمكنك التواصل معه : فاحرص على دعوته للإسلام ، فلعل الله أن يهديه على يديك ، واحرص حينئذ على ربطه بأحد المراكز الإسلامية ليتولوا تعليمه ومؤازرته وتثبيته. والله أعلم.
16,512