والده يطلب البركة من القبر
والخلاصة أنه لا حقيقة لبركة القبر والمزار وتأثيره على حياة الإنسان ، ومن ثم ، فلا حقيقة لبركة سادن المزار وحارسه ، وليس له خصوصية ، ولا حيثية من هذا الوجه ، ولا فضيلة على غيره من أمثاله . ومن الخطأ والإثم والمعصية اتخاذ القرارات الدنيوية بشراء أرض أو عقار بناء على أوهام ذلك المزار والقائمين عليه . ولا يحل لأحد اعتقاد أن هذه البركة أفضل من صلاة الفرض ، وإلا وقع في الكفر والعياذ بالله . وللمزيد تنظر الفتوى رقم : (133081) ، (117811) . والله أعلم .
9,231