
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


الأذكار الشرعية
آخر ما يُقال قبل النوم
يسأل عن لطائف عددية في كلمة التوحيد
كلام لكعب الأحبار في الاستعاذة بكلمات الله التامات وأسمائه الحسنى، هل يحتج به ؟
هل يحصل طرد الشياطين عند تلاوة سورة البقرة من البيت ولو مع وجود منكرات ؟
هل يعذب الكفار في جهنم ببرد شديد يسمى الزمهرير؟
دعاء الاستفتاح
من صيغ دعا ءالاستفتاح: 1- اللهم باعد بيني وبين خطاياي، كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من الخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم اغسل خطاياي بالماء، والثلج، والبرد. 2- سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك وتعالى جدك، ولا إله غيرك. 3- اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض، ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض، ولك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن، أنت الحق، ووعدك الحق، وقولك الحق، ولقاؤك الحق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، والساعة حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت.هل يجب ذكر الله بالقلب مع كل نَفَس ، وفي كل لحظة ؟
طرق للحث على الاستغفار والأذكار في مواقع التواصل الاجتماعي
صحة حديث في فضل (الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه)
ذكر (الحمد لله رب العالمين، الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه) من أفضل الحمد الذي هو أفضل الدعاء، فلا بأس به، ولكن كونه يرفع سبعين نوعا من البلاء أدناها الهم: لا يصح، ولا يجوز أن ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وفيما ثبت عنه الغنية والكفاية.شرح ذكر (الله أكبر كبيرا عدد الشفع والوتر)
روى ابن أبي شيبة بسند صحيح عن ابن عمر أنه قال: (من قال دبر كل صلاة، وإذا أخذ مضجعه: الله أكبر كبيرا عدد الشفع، والوتر، وكلمات الله التامات الطيبات المباركات، ثلاثا، ولا إله إلا الله مثل ذلك، كن له في قبره نورا، وعلى الجسر نورا، وعلى الصراط نورا، حتى يدخلنه الجنة، أو يدخل الجنة). والمقصود بدبر كل صلاة يعني صلاة الفرض. والمقصود بقوله (ولا إله إلا الله مثل ذلك) يعني يقول ( لا إله إلا الله عدد الشفع، والوتر، وكلمات الله التامات الطيبات المباركات ) ثلاثا، كما قال في التكبير. والمقصود بالشفع والوتر: الخلق كلهم، فمنهم شفع ومنهم وتر. والمراد بكلمات الله التامات المباركات: كلماته سبحانه الشرعية أو الكونية. وأما قوله: "وعلى الجسر نورا": فالمشهور أن الجسر هو الصراط.