
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


الأذكار الشرعية
الزيادة في صيغة ذكر من الأذكار المسنونة
الذي ينبغي هو الاقتصار على اللفظ النبوي ، فهو أفضل ، وأكمل . وقد يكون الثواب فيه مترتبا على تلك الكلمات المذكورة بعينها – كما ذكر الحافظ ابن حجر رحمه الله - ؛ فإذا بَدَّل الذاكر أو غَيَّر لفظا بلفظ من عنده : خشي عليه أن يحرم الثواب المذكور في الحديث .حفظحكم الصلاة على النبي بصيغة: اللهم صل على سيدنا محمد عدد ما لا نهاية
لا حرج في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الصيغة: " اللهم صل أفضل صلاة على سيدنا محمد عدد ما لا نهاية إلى ما لا نهاية " ، ويرجى لصاحبها الثواب الكثير بذلك، ولو اقتدى بالمأثور فلا شك أنه أفضل وأفصح، وأبعد عن التكلف .حفظهل يشرع قول دعاء كفارة المجلس بعد الانتهاء من تلاوة القرآن في غير جماعة ؟
الحكمة من هذا الذكر والاستغفار تناسب أن يقوله قارئ القرآن بعد فراغه من التلاوة ولو كان في مجلس منفردا، تداركا لأي تقصير فيها ، وتطلعا لكمال الأجر، وشكرا على هذا الخير، ولم يرد ما يحصره ويقيده بالتلاوة في جماعة من الناس.حفظهل يصح تقديم الصلاة الإبراهيمية على التشهد ؟
لو قدم المصلي الصلاة الإبراهيمية على التشهد ، فإنه لا يعتد بها ، ويجب عليه إعادتها بعد التشهد .حفظاستحباب الجمع بين الأذكار الواردة بعد الوضوء وفي الركوع والسجود
استحباب الجمع بين الأذكار لمن أمكنه ذلك هو الأصل، مع خلاف في بعض ذلك.حفظحول حديث دعاء السوق ، وهل في الجنة ألف ألف درجة ؟
حديث : ( مَنْ دَخَلَ السُّوقَ ، فَقَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ ، يُحْيِي وَيُمِيتُ ، وَهُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ ، بِيَدِهِ الخَيْرُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ حَسَنَةٍ ، وَمَحَا عَنْهُ أَلْفَ أَلْفِ سَيِّئَةٍ ، وَرَفَعَ لَهُ أَلْفَ أَلْفِ دَرَجَةٍ ) مختلف في صحته ، والراجح أنه ضعيف لا يصححفظحكم التسمية عند الشروع في عمل ما
حفظحكم الصلاة على النبي ﷺ بصيغة : (وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا)
الأكمل في الصلاة على النبي أن يجمع المسلم بين الصلاة والسلام عليه ﷺ، امتثالا لأمر الله تعالى : إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا الأحزاب/56 . والمقصود بالسلام عليه الدعاء له ﷺ.: نسأل الله أن يسلّمه، أو أن يسلّم عليه. والآية خبر عن سلام أو سلامة وقعت في هذه المواطن ليحيى عليه السلامحفظقول: "حرمًا"، أو "تقبل الله" بعد الصلاة ..
حفظيداوم على الاستغفار لكن لم يرزق بالولد ولم ينزل المطر
حفظ