
شجرة التصنيفات
العقيدة
عرض›


الحديث وعلومه
عرض›


القرآن وعلومه
عرض›


فقه الأسرة
عرض›


الفقه وأصوله
عرض›


الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›


العلم والدعوة
عرض›


مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›


التاريخ والسيرة
عرض›


التربية
عرض›


أصول الفقه
لماذا التقيد بفهم السلف وهل أغلق باب الاجتهاد والنظر في الأدلة
حفظالألفاظ والمصطلحات التي لم يحدّها الشرع يرجع فيها إلى العرف
حفظظهر له رجحان خلاف مذهبه ، فهل ينتقل إليه ؟
حفظأسباب اختلاف الفقهاء في القراءة خلف الإمام
حفظالعلاقة بين الحديث النبوي والواقع العلمي
حفظهجرها زوجها المعاق فهل لها الطلاق ؟ وهل الأصم الأبكم مكلف؟
حفظهل يدل حديث : ( خذوا عني مناسككم على اشتراط الطهارة في الطواف ) ؟
والخلاصة: أن هذين الحديثين لا يصلحان دليلاً على أن أفعاله - صلى الله عليه وسلم – في الصلاة والحج واجبة، بناء على أنها بيان للواجب. بل أفعاله - صلى الله عليه وسلم - في هاتين العبادتين مختلطة واجبها بمندوبها ، غير متميزة، والعمدة في تمييز ذلك على الأدلة الأخرى. وينظر في كل فعل بخصوصه ما يحتفّ به من القرائن. لقد كثر في كلام الفقهاء إيجاب كثير من أفعاله - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة والحج ، اعتماداً على أن هذين الحديثين دليل على أن أفعال النبي - صلى الله عليه وسلم - في الصلاة والحج بيان للمجمل الواجب، ولا يوجبون أفعالًا منها كثيرة أخرى، حتى ليعجب الناظر من تفريقهم في ذلك. والصواب إن شاء الله ، ما ذكرناه ؛ من أنّ أفعاله - صلى الله عليه وسلم - فيهما ليست مميِّزة للواجب من المندوب ؛ إلّا فعلاً خاصاً ، عليه دلالة خاصة أنه بيان لذلك. والله أعلم" . انتهى من "أفعال الرسول" (1/ 294- 301). وما ذكره السائل من محذور عدم الالتزام بالسنة، كلام مجمل، فإن السنة فيها الواجب والمستحب، فمن ترك الواجب أثم، ومن ترك المستحب فلا حرج عليه. وتمييز هذا من هذا يحتاج إلى أدلة خاصة، وليس الاعتماد على هذين الحديثين الكريمين، وإلا لكانت جميع أفعال الصلاة والحج واجبة، وهذا لا قائل به، وفيه حرج عظيم على الأمة. والله أعلم.حفظالفرق بين المجتهد المطلق والمجتهد في مذهب إمامه
حفظإذا أفتى وتغير اجتهاده هل يلزمه إعلام المستفتي ؟
حفظكيف تعرف الأحاديث المنسوخة من الناسخة ؟ وهل يمكن أن يشتبه الأمر علينا ؟
حفظ