
شجرة التصنيفات
أصول الفقه
اختلاف أهل العلم في "مسألة المجاز"
مسألة المجاز من المسائل الخلافية عند أهل السنة والجماعة، ومن قال بالمجاز فهو بشروطه الصحيحة، ولا يقال به في تفسير نصوص الوحي إلا عند تعذر حملها على الحقيقة، ثم هم كلهم متفقون على اتباع السلف الصالح في فهم نصوص الكتاب والسنة.من أكره على الطاعة كالصلاة أو الحجاب هل يصح فعله وهل يثاب؟
من استعجل الشيء قبل أوانه ثم تاب هل يعاقب بنقيض قصده؟
هل تباح المسلسلات الهادفة التي مصالحها أكثر من مفاسدها؟
هل حكم الحاكم يرفع الخلاف في المسائل الخلافية العامة؟
هل مواظبة النبي صلى الله عليه وسلم على الفعل كالمضمضة والاستنشاق يدل على الوجوب؟
لو أكرهت المرأة على الكفر أو الاغتصاب فماذا تقدم؟
1. لا فرق في الإكراه بين الرجل والمرأة، فلو أكرهت المرأة على الكفر، وهددت بالقتل، جاز لها النطق بالكفر، أو إيثار القتل، وإيثار القتل أفضل. 2. إذا أكره الإنسان على الكفر إكراها معتبرا، جاز له أن ينطق بكلمة الكفر، مع اطمئنان قلبه بالإيمان، وجاز له أن يصبر على القتل والأذى، وهو أفضل. 3. لو كان الإكراه للمرأة بالاغتصاب، أي إما أن تكفر وإما أن تغتصب، فإنه يجوز لها النطق بالكفر، والظاهر أنه الأفضل هنا، وربما كان المتعيّن؛ لأنها لو اغتصبت، لم يمكن تدارك حرمة العرض التي تنتهك بالاغتصاب، بخلاف النطق بكلمة الكفر ظاهرا، فإنه متى كان القلب مطمئنا بالإيمان، ونطق بذلك تحت الإكراه، لم يكن عليه إثم، ولم تفت حرمة بمجرد النطق الظاهر، بل رخص الشرع في النطق بذلك، حتى فيما هو أخف من شناعة الاغتصاب. وينظر مزيد التفصيل في الجواب المطولهل العلماء يتركون العمل بالحديث الصحيح أحيانا، ويعملون بالضعيف؟
1- لا يحتج في دين الله تعالى بشيء من الأحاديث إلا بما صحت روايته عن النبي صلى الله عليه وسلم، فالصحيح هو الذي تقوم به الحجة لا الضعيف. 2- إذا ترك العلماء أو بعضهم العمل بالحديث الصحيح، فهذا راجع إلى وجود دليل آخر يرونه أرجح من هذا الحديث. 3- ترك العالم العمل بالحديث الصحيح، لوجود ما هو أرجح منه عنده، هو محل اجتهاد بين العلماء، وهو سبب من أسباب الاختلاف بين المذاهب الفقهية.التعليل والاحتجاج بمقاصد الشريعة
حكم اتباع من يقول بكراهة حلق اللحية مع العلم بمخالفته لقول الجمهور