
شجرة التصنيفات
الردة
هل يثبت الإسلام للكافر الأصلي أو المرتد مع بقائه على شيء من الكفر ؟
ما مصير من كفر وارتد ثم صار مجنونا؟
كفر من اعتقد اتحاد الخالق بالمخلوق أو انفصال المخلوق عن الخالق
وحدة الوجود بالمعنى الذي ذكرته كفر، كما أن القول باتحاد الخالق والمخلوق، أو حلول الخالق في المخلوق: أنه كفر أيضا وينظر للأهمية التفصيل المذكور في الجواب المطولما حكم من قال "لقد كرهتني في الصلاة" وهو غاضب جدا؟
كراهية الصلاة أو شيء مما شرعه الله أو أنزله: كفر. ولا شك أن قول صاحبك: "كرهتني في الصلاة" : منكر من القول وزور، فإن كان صادقا في ذلك، مدركا ما يقوله، لم يغلبه النوم على قوله، ولم يغلبه الغضب على عقله: فقد أتى مكفّرا. وإن كان كاذبا مبالغا، فقد ارتكب إثما بكذبه، لكنه لم يقع في كفر. وينظر للأهمية تفصيل ذلك الجواب المطولما حكم لعن بني هاشم، وهل يكفر بذلك؟
لعنُ بني هاشم منكر عظيم، وقد ذهب بعض العلماء على تكفير من قال ذلك، وينظر الجواب المطول في أقوال العلماء في ذلك. وأما قول: السلالة الملعونة، فهذا لا يخرج إلا من مُجرم لا يعرف قدر آل النبي صلى الله عليه وسلم، ولا يعرف حقهم والوصية بهم. ومثل هذا ينبغي أن يعزر تعزيرا بليغا ، إن لم نقل إنه يكفر بمجرد هذا القول .ما الدليل على أن من نوى الكفر أو عزم عليه كفر في الحال؟
من عزم على الكفر أو نوى الكفر كفر في الحال لأمرين: 1. أن النية والعزم عمل مستقل من أعمال القلوب. والعزم على الكفر في المستقبل يناقض النية الجازمة المطلوبة. 2. أن هذا العزم على الكفر في المستقبل، مناف للاستدامة، التي هي شرط في النية، لصحة الأعمال، وأهمهما الإيمان. وينظر الجواب تفصيل ذلك في الجواب المطولما حكم من قال عند الغضب: إنه لا يعرف الصلاة ولا العبادة؟
قول الإنسان: لا أعرف الصلاة ولا العبادة، قول منكر، فإن أراد بذلك إنكار الصلاة والعبادة وجحدها، أو أنه ليس ملزما بها، أو قال ذلك استهزاء، أو بغضها وكراهيتها، فهذا كفر وردة. وإذا كنت قلت "لا أعرف الصلاة ولا العبادة" في حال غضب شديد على نحو ما هو مبين في الجواب المطول، فنسأل الله أن يعفو ويتجاوز عنك، ولو جددت الإسلام بالتلفظ بالشهادتين فهو أحوط.من الكفر: اعتقاد موت المسيح أو إنكار الجن أو الانتساب إلى الأحمدية
تغيير الديانة في الأوراق الرسمية من الإسلام إلى غيره ، وهل يكفي إعلانه الإسلام وإتيانه بالشهادتين فقط دون تغيير الأوراق الرسمية؟
الإتيان بالشهادتين: توبة من الكفر، بشرط الإقلاع عن المكفّر ، وعدم البقاء عليه اختيارا.حكم قول: لعنتك الآلهة