عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله فأجاب بما يلي :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين : أرى أن تذهب معه لأن ذلك أقرب لسلامته من الفتن وهي لا ضرر عليها ما دامت تقوم بالواجب من التستر والحشمة ، وأما ذهابه وحده فيخشى عليه ، وهي أيضا إذا بقيت ليس عندها زوج ستكون في تعاسة .. والله أعلم .
0 / 0
10,94028/ربيع الثاني/1420 الموافق 10/أغسطس/1999
خيرها زوجها بين السفر معه إلى بلد كفر أو البقاء
السؤال: 3477
خيرها زوجها للذهاب معه للدراسة في بلاد الكفار وأخذ دورة أو الجلوس في البلد المسلم وذهابه لتحصيل منفعة دنيوية كزيادة مرتبه ، فهل تسافر معه أم لا ؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
المصدر:
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
هل انتفعت بهذه الإجابة؟