لا بأس إذا دخل رجل بعد صلاة الفجر أو بعد صلاة العصر وقد فاتته الصلاة أن يقوم معه
آخر فيصلي معه ويتصدق عليه ، فالقاعدة أن كل صلاة نافلة لها سبب ( فلا بأس بفعلها في وقت النهي ) ، كتحية المسجد ، وسجود التلاوة ، وصلاة الاستخارة في أمر يفوت قبل زوال وقت النهي ، والصدقة على إنسان دخل بعد صلاة العصر أو بعد صلاة الفجر وما أشبه ذلك .
0 / 0
23,77621/ربيع الثاني/1420 الموافق 03/أغسطس/1999
التصدّق على شخص بالصلاة معه بعد الفجر
السؤال: 1744
رجل صلى الفجر في جماعة ، ثم أتى رجل آخر تأخر عن صلاة الجماعة وطلب من الأول أن يصلي معه كنافلة ويكسب الآخر أجر الجماعة فما الحكم في ذلك ؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
المصدر:
لقاء الباب المفتوح لابن عثيمين /169
هل انتفعت بهذه الإجابة؟