"قد أحسنت فيما فعلت والحمد لله ، والقطع بسبب المرض لا يضر ؛ لأن المرض عذر شرعي فالقطع به لا يضر ، فلما أكملت ثلاثة الأيام بعد ذلك فقد صح الصوم وأديت الكفارة والحمد لله" انتهى .
0 / 0
20,88118/ذو القعدة/1430 الموافق 06/نوفمبر/2009
قطع التتابع في صيام الكفارة بسبب المرض لا يضر
السؤال: 130880
وقعت في الجماع في نهار رمضان وبدأت في صيام الكفارة فصمت حتى أكملت صيام سبعة وخمسين يوماً ، بعدها مرضت مرضاً شديداً لا أستطيع معه الصوم ، فقطعت الصيام يومين ، وبعدها استأنفت إلى أن أكملت ستين يوماً . فهل يكفي ذلك؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
المصدر:
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله - "فتاوى نور على الدرب" (3/1231)
هل انتفعت بهذه الإجابة؟