"إذا كان الواقع كما ذكر فحجكم وطوافكم كلاهما صحيح، ولا شيء عليكم في طوافكم الشوط السابع في الدور العلوي من المسجد، ولا في الفصل بينه وبين الأشواط الستة الأولى بالصلاة أو بشرب أو بكلام.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (11/231) .
0 / 0
8,00105/ذو القعدة/1428 الموافق 15/نوفمبر/2007
طاف في صحن المسجد ثم أكمل الطواف في الطابق العلوي
السؤال: 109276
طفنا للوداع ستة أشواط حول الكعبة ، وكان الزحام شديداً جداً ، فصعدنا إلى الدور العلوي وأكملنا الشوط المتبقي ، وأثناء ذلك شربنا من ماء زمزم ، فقال لنا بعض الناس إن الطواف والحج غير صحيح.
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
المصدر:
الإسلام سؤال وجواب
هل انتفعت بهذه الإجابة؟