حكم السؤال بحق الرحم أو الصحبة أو القرابة
قول الإنسان لأخيه: أسألك بالرحم أو الصحبة أو القرابة التي بيننا، لا حرج فيه إذا كان على سبيل التوسل والاستعطاف، وتذكيره بحق ذلك، وما توجبه الرحم، أو الصحبة على صاحبه، وكذلك ما توجبه الرجولة من مواقف الشهامة، والحِفاظ، والإعانة في المحنة، وتفريج الكربة، ونحو ذلك من المعاني الفاضلة. أما إذا كان على سبييل القسم فهو محرم لا يجوز. وينظر للأهمية التفصيل المذكور في الجواب المطول
4,160